عندما تكون المأساة على وشك الوقوع، يجد ساتورو فوجينوما نفسه قد تم إعادته قبل عدة دقائق من وقوع الحادث. استفاد فنان المانغا المنفصل البالغ من العمر 29 عامًا من هذه الظاهرة القوية والغامضة، والتي يسميها “الإحياء”، لإنقاذ العديد من الأرواح. ومع ذلك، عندما يتم اتهامه ظلما بقتل شخص قريب منه، يتم إرسال ساتورو إلى الماضي مرة أخرى، ولكن هذه المرة إلى عام 1988، أي 18 عامًا في الماضي. وسرعان ما يدرك أن جريمة القتل قد تكون مرتبطة باختطاف وقتل أحد زملائه في الفصل، وهو كايو هينازوكي المنعزل والغامض، والذي حدث عندما كان طفلاً. هذه هي فرصته لتصحيح الأمور.